بالفيديو.. مغاربة يصرخون أمام البرلمان :”30 يوم د الاضراب والمخزن في غياب” ويُحذرون من تفاقم الوضع الصحي للمرابط
الجمعة 24 يوليو
بديل ــ شريف بلمصطفى
تزامنا مع مرور شهر على خوض الزميل الصحفي علي المرابط، لإضراب عن الطعام، بجنيف السويسرية، خرج العشرات من الحقوقيين والإعلاميين والسياسيين والمواطنين، عشية الجمعة 24 يوليوز، في وقفة احتجاجية أمام البرلمان المغربي، تضامنا مع المرابط ولتوجيه رسالة للسلطات مفادها ضرورة تمكينه من حقوقه المشروعة.
وصدحت حناجر الحاضرين بعشرات الشعارات القوية، من قبيل:"30 يوم دالاضراب والمخزن في غياب"، "هذا عيب هذا عار الحرية تحاصر"، "المرابط مشي وحدو معه حنايا كاملين ..والمخزن لحكرو معاه حنيا ممفكينش"، "هذا عيب هذا عار المرابط في خطر"، كما رفع المحتجون لافتات وصورا للزميل علي المرابط مطالبين من خلالها الدولة المغربية بضرورة إيجاد حل والتحرك بسرعة لتمكينه من شهادة السكنى التي ستتيح له تجديد وثائقه الشخصية.
المحتجون، دقوا أيضا ناقوس الخطر بخصوص الوضع الصحي للزميل المرابط مؤكدين من خلال كلمة لهم، أن حياته في خطر، بعد أن فقد القدرة على المشي والنهوض، وفقدانه عدة كيلغرامات من وزنه بعد شهر كامل من الإضراب عن الطعام.
وفي نفس الكلمة حملت لجنة التضامن مع المرابط، المسؤولية كاملة للسلطات في ما ستؤول إليه قضية المرابط، وكذا وضعه الصحي، مشيرة إلى أنها أجرت اتصالات مع مسؤولين في الدولة المغربية ولازالت تنتظر إجابات وتفاعلا مع القضية.
من جهة أخرى، ناشدت اللجنة، الزميل علي المرابط من أجل وقف إضرابه عن الطعام حفاظا على حياته، مؤكدة على استمرارها في النضال بجميع الوسائل القانونية المتاحة إلى غاية تحقيق مطالب علي.
الوقفة، عرفت حضور العديد من الوجوه السياسية والنقابية والحقوقية، أبرزها مصطفى البراهمة الكاتب الوطني لحزب "النهج الديمقراطي"، عبد الرحمان بنعمرو، الكاتب الوطني لحزب "الطليعة الديقارطي الاشتراكي" النقيب عبد رحيم الجامعي و عبد الله البقالي رئيس "النقابة الوطنية للصحافة المغربية"، والناشط النقابي عبد الحميد أمين والناشطة الحقوقية خديجة الرياضي وقيادي جماعة "العدل والإحسان" محمد السلمي، وقيادي "الحزب الاشتراكي الموحد" عبد الإله المنصوري، فضلا عن حضور محمد طارق السباعي "رئيس الهيئة الوطنية لحماية المال العام بالمغرب"، وقيادييها سمير بوزيد والتهامي بلمعلم وادريس السدراوي رئيس "الرابطة المغربية للمواطنة وحقوق الإنسان"، وعشرات النشطاء الآخرين.
المظاهرة، التي دعت إليها لجنة " التضامن مع الصحفي علي المرابط"، حظيت بمتابعة إعلامية كثيفة، حيث تابعت فعالياتها العديد من المنابر الإعلامية الوطنية، والأجنبية.
ومن المرتقب أن يدخل غدا السبت 25 يوليوز عدد من النشطاء المغاربة والأجانب بجنيف في إضراب رمزي عن الطعام بساحة الأمم تضامنا مع علي المرابط ومؤازرة له في محنته.
وصدحت حناجر الحاضرين بعشرات الشعارات القوية، من قبيل:"30 يوم دالاضراب والمخزن في غياب"، "هذا عيب هذا عار الحرية تحاصر"، "المرابط مشي وحدو معه حنايا كاملين ..والمخزن لحكرو معاه حنيا ممفكينش"، "هذا عيب هذا عار المرابط في خطر"، كما رفع المحتجون لافتات وصورا للزميل علي المرابط مطالبين من خلالها الدولة المغربية بضرورة إيجاد حل والتحرك بسرعة لتمكينه من شهادة السكنى التي ستتيح له تجديد وثائقه الشخصية.
المحتجون، دقوا أيضا ناقوس الخطر بخصوص الوضع الصحي للزميل المرابط مؤكدين من خلال كلمة لهم، أن حياته في خطر، بعد أن فقد القدرة على المشي والنهوض، وفقدانه عدة كيلغرامات من وزنه بعد شهر كامل من الإضراب عن الطعام.
وفي نفس الكلمة حملت لجنة التضامن مع المرابط، المسؤولية كاملة للسلطات في ما ستؤول إليه قضية المرابط، وكذا وضعه الصحي، مشيرة إلى أنها أجرت اتصالات مع مسؤولين في الدولة المغربية ولازالت تنتظر إجابات وتفاعلا مع القضية.
من جهة أخرى، ناشدت اللجنة، الزميل علي المرابط من أجل وقف إضرابه عن الطعام حفاظا على حياته، مؤكدة على استمرارها في النضال بجميع الوسائل القانونية المتاحة إلى غاية تحقيق مطالب علي.
الوقفة، عرفت حضور العديد من الوجوه السياسية والنقابية والحقوقية، أبرزها مصطفى البراهمة الكاتب الوطني لحزب "النهج الديمقراطي"، عبد الرحمان بنعمرو، الكاتب الوطني لحزب "الطليعة الديقارطي الاشتراكي" النقيب عبد رحيم الجامعي و عبد الله البقالي رئيس "النقابة الوطنية للصحافة المغربية"، والناشط النقابي عبد الحميد أمين والناشطة الحقوقية خديجة الرياضي وقيادي جماعة "العدل والإحسان" محمد السلمي، وقيادي "الحزب الاشتراكي الموحد" عبد الإله المنصوري، فضلا عن حضور محمد طارق السباعي "رئيس الهيئة الوطنية لحماية المال العام بالمغرب"، وقيادييها سمير بوزيد والتهامي بلمعلم وادريس السدراوي رئيس "الرابطة المغربية للمواطنة وحقوق الإنسان"، وعشرات النشطاء الآخرين.
المظاهرة، التي دعت إليها لجنة " التضامن مع الصحفي علي المرابط"، حظيت بمتابعة إعلامية كثيفة، حيث تابعت فعالياتها العديد من المنابر الإعلامية الوطنية، والأجنبية.
ومن المرتقب أن يدخل غدا السبت 25 يوليوز عدد من النشطاء المغاربة والأجانب بجنيف في إضراب رمزي عن الطعام بساحة الأمم تضامنا مع علي المرابط ومؤازرة له في محنته.
No hay comentarios:
Publicar un comentario